الكاتب: نبهان بن أحمد بن جمعان باقوير
(الأسباب الجالبة لمحبة الله) 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 – قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه. – التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض. – دوام ذكر الله على كل حال باللسان والقلب. – إيثار ما يحبه الله على ما يحبه العبد عند تزاحم... اقرأ المزيد
الكاتب: نبهان بن أحمد بن جمعان باقوير
(الخبيئة) يقول الزبير رضي الله عنه : “من استطاع أن تكون له خبيئةٌ مِنْ عملٍ صالحٍ فليفعل”. وكان السلف يثنون على الرجل بهذه الخصلة العزيزة النادرة ، فهذا ابن المبارك يذكر الإمام مالك – رحمة الله عليهما – فيقول : ما... اقرأ المزيد
الكاتب: نبهان بن أحمد بن جمعان باقوير
(همسة في أذن) إنه آخرُ يومٍ في حياتك !! لو جاءك هذا الخبر أنه بانتهاء هذا اليوم سينتهي عمرك فماذا أنت فاعله؟؟ ما العمل الذي ستبادرين به هل ستصلين الفروض والنوافل التي كانت آخر اهتماماتك؟؟ هل ستتصدقين مما تملكين؟؟ هل ستصالحين... اقرأ المزيد
الكاتب: نبهان بن أحمد بن جمعان باقوير
(من أعظم العطايا) أترضى أن يُختصَّ أقوامٌ .. بالأُنس بالله ومناجاته ، هم في نعيمِ الطاعة وأنتَ في شتاتِ المعصية ، تقضي الليل في لهوٍ وطربٍ غير خائفٍ ولا وجلٍ من نظر الجبار جلَّ جلالُه إليك ، أما تخشى أن يُعجِّل لك العقوبة أو... اقرأ المزيد
الكاتب: نبهان بن أحمد بن جمعان باقوير
(وقت بين وقتين) إنك في وقت بين وقتين ، وهو عمرك ، وهو وقتك الحاضر بين ما مضى وما يستقبل ، فالذي مضى تصلحه بالتوبة والندم والاستغفار ، وذلك شيء لا تعب عليك فيه ولا نصب ، وما يستقبل تصلحه بالعزم والنية . هي والله أيامك الخالية التي... اقرأ المزيد
الكاتب: نبهان بن أحمد بن جمعان باقوير
قال ابن القيم رحمه الله في كتابه زاد المعاد إلى هدي خير العباد: فأَعْظَمُ أَسْبَابِ شَرْحِ الصَّدْرِ التَّوْحِيد، وَعَلَى حَسَبِ كَمَالِهِ وَقُوَّتِهِ وَزِيَادَتِهِ يَكُونُ انْشِرَاحُ صَدْرِ صَاحِبِه ِ. قَالَ الله تَعَالَى:... اقرأ المزيد
الكاتب: نبهان بن أحمد بن جمعان باقوير
قال تعالى : {وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [آل عمران: 175] وقال صلى الله عليه وآله وسلم : «فَوَاللَّهِ إِنِّي لَأَعْلَمُهُمْ بِاللَّهِ، وَأَشَدُّهُمْ لَهُ خَشْيَةً» [صحيح البخاري] وَصَفَ الله الملائكة بقوله : {يَخَافُونَ... اقرأ المزيد
الكاتب: عدنان بن سالم بن سرور الشيداد
بُعثَ النبي صلى الله عليه وسلم بتتمة مكارم الأخلاق لقوله : «إنما بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مكارمَ» وفي روايةٍ: «صالحَ الأخلاقِ» (السلسلة الصحيحة) فكان خُلُقَه القرآن لقوله تعالى: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4]. فكانت... اقرأ المزيد